من طرف بعد 15 عام 6 موسم واكثر من 700 مباراة مع ريال مدريد، كان تصدّر لائحة هدّافي الفريق في كل الأزمنة من أهم أنجازات راوول..
موقع ريال مدريد الإلكتروني سأل الأسطورة الحيّة أي 7 أهداف هي الأقرب إلى قلبه، فاختار ما يلي:
1.-ريال مدريد- اتليتيكو (05-11-94): أوّل هدف له مع الدرجة الأولى. سجّله بقدمه اليسرى نحو الزاوية بعد تمريرة من لاودروب.
قال:" كان شعوراً لا يتكرّر. كنت قد سجّلت أهدافاً هامة في تلك السنوات، لكن ذلك الهدف عكس امل و حماس طفل شاء أن يكون لاعب كرة قدم وأن يلعب في برنابيو أمام أتليتيكو مدريد".
2.- أتليتيكو- ريال مدريد (18-01-97): راوول يؤمّن التقدّم للفريق الأبيض بعد خدع عديدة لللتغلّب على مولينا.
قال راوول:" كانت المباراة هامة لمسيرتي. وكان قد مضى على وجودي مع الفريق ثلاث سنوات، وكان هذا الهدف حاسماً لبدايتي مع المنتخب الوطني الإسباني. كانت المباراة تسير بشكل سيّء. كنا متعبين وخسرنا لاعباً، لذا انتابنا شعور رائع لتمكّننا من النجاة ومن تسجيل هدف. ذلك الهدف كان ما تمنّيت دائماً أن أسجّله في كالديرون. لقد فزنا في سباقنا نحو بطولة الدوري الإسباني".
3.- ريال مدريد_ فاسكو دي غاما (01-12-98). ترك بصمته حين أفلت من مدافعين وتقدّم ليهزم حارس المرمى وللفوز بكأس القاريّة (إنتركونتيننتال). وهنا قال:" لقد وفينا ديوننا بعد كل ما حدث سابقاً. كان ذلك اصعب وقت في مسيرتي لأنّ أفراد عائلتي تألّموا كثيراً حينذاك. كنت قد تعرّضت أيضاً لإصابة في الأربيّة (الفخذ)، ولم أكن قد تعافيت بسبب توقي للعب. لقد انتقمت مع ذلك الهدف. كان من الأهداف التي تحلم بها دائماً: في آخر دقيقة من النهائي".
4.- برشلونة- ريال مدريد (13-10-99). حلّ الصمت في كامب نو بعد كرة تخطت هسب. وهنا قال:" لم نكن نستحق الخسارة لأننا لعبنا بشكل جيّد. كانت تلك الحركة عفويّة. كان هناك مجموعة من المشجّعين يردّدون أغنيات مختلفة، وأحياناً هذا الأمر يصرف انتباهك. سجّلت الهدف وعبّرت عن إحباطي بالطلب منهم أن يهدأوا. لم أقصد أبداً أن أقلّل من احترام برشلونة او مشجّعيه".
5.= ريال مدريد- فالنسيا (25-05-00). الهدف الثالث في طريق الفوز بالكأس الأوروبيّة الثامنة: عدو لمسافة 60 م لتنتهي الكرة في قعر شباك كانيزاريس. وهنا قال:" كان إبني خورخي قد اتمّ سن الثالثة ذلك اليوم، وأردت أن أهديه هدفاً. وكانت شقيقتي قد أهدتني قميصاً عليها صورته وقالت لي: ارتديه لأني أعلم أنّك ستسجّل هدفاً" ، وهذا ما فعلته".
6. ريال مدريد_ بايرن ليفركوزن (15-5-02). أوّل هدف في النهائي الذي انتهى بفوز ريال مدريد بالكأس الأوروبيّة التاسعة. وبالمناسبة قال:" سوف يذكر هذا النهائي دائماً لأنّ زيدان سجّل هدفاً. أشعر إني منحت امتيازاً لأني كنت زميله في الفريق ولتمكّني من رؤية ذلك الهدف المذهل عن قرب".
7.-ريال مدريد- برشلونة (22-10-2006). هدف رأسي قاد ريال مدريد نحو الفوز على خصمه القديم. وقال راوول:" كنت تمريرة سرخيو راموس ممتازة. ذلك الهدف كان هاماً لأنّ مباراة الكلاسيكو(بين ريال وبرشلونة) كانت قد بدأت للتو. شعرنا أننا أقوياء، وتبيّن ان التسجيل بسرعة كان حاسماً".
موقع ريال مدريد الإلكتروني سأل الأسطورة الحيّة أي 7 أهداف هي الأقرب إلى قلبه، فاختار ما يلي:
1.-ريال مدريد- اتليتيكو (05-11-94): أوّل هدف له مع الدرجة الأولى. سجّله بقدمه اليسرى نحو الزاوية بعد تمريرة من لاودروب.
قال:" كان شعوراً لا يتكرّر. كنت قد سجّلت أهدافاً هامة في تلك السنوات، لكن ذلك الهدف عكس امل و حماس طفل شاء أن يكون لاعب كرة قدم وأن يلعب في برنابيو أمام أتليتيكو مدريد".
2.- أتليتيكو- ريال مدريد (18-01-97): راوول يؤمّن التقدّم للفريق الأبيض بعد خدع عديدة لللتغلّب على مولينا.
قال راوول:" كانت المباراة هامة لمسيرتي. وكان قد مضى على وجودي مع الفريق ثلاث سنوات، وكان هذا الهدف حاسماً لبدايتي مع المنتخب الوطني الإسباني. كانت المباراة تسير بشكل سيّء. كنا متعبين وخسرنا لاعباً، لذا انتابنا شعور رائع لتمكّننا من النجاة ومن تسجيل هدف. ذلك الهدف كان ما تمنّيت دائماً أن أسجّله في كالديرون. لقد فزنا في سباقنا نحو بطولة الدوري الإسباني".
3.- ريال مدريد_ فاسكو دي غاما (01-12-98). ترك بصمته حين أفلت من مدافعين وتقدّم ليهزم حارس المرمى وللفوز بكأس القاريّة (إنتركونتيننتال). وهنا قال:" لقد وفينا ديوننا بعد كل ما حدث سابقاً. كان ذلك اصعب وقت في مسيرتي لأنّ أفراد عائلتي تألّموا كثيراً حينذاك. كنت قد تعرّضت أيضاً لإصابة في الأربيّة (الفخذ)، ولم أكن قد تعافيت بسبب توقي للعب. لقد انتقمت مع ذلك الهدف. كان من الأهداف التي تحلم بها دائماً: في آخر دقيقة من النهائي".
4.- برشلونة- ريال مدريد (13-10-99). حلّ الصمت في كامب نو بعد كرة تخطت هسب. وهنا قال:" لم نكن نستحق الخسارة لأننا لعبنا بشكل جيّد. كانت تلك الحركة عفويّة. كان هناك مجموعة من المشجّعين يردّدون أغنيات مختلفة، وأحياناً هذا الأمر يصرف انتباهك. سجّلت الهدف وعبّرت عن إحباطي بالطلب منهم أن يهدأوا. لم أقصد أبداً أن أقلّل من احترام برشلونة او مشجّعيه".
5.= ريال مدريد- فالنسيا (25-05-00). الهدف الثالث في طريق الفوز بالكأس الأوروبيّة الثامنة: عدو لمسافة 60 م لتنتهي الكرة في قعر شباك كانيزاريس. وهنا قال:" كان إبني خورخي قد اتمّ سن الثالثة ذلك اليوم، وأردت أن أهديه هدفاً. وكانت شقيقتي قد أهدتني قميصاً عليها صورته وقالت لي: ارتديه لأني أعلم أنّك ستسجّل هدفاً" ، وهذا ما فعلته".
6. ريال مدريد_ بايرن ليفركوزن (15-5-02). أوّل هدف في النهائي الذي انتهى بفوز ريال مدريد بالكأس الأوروبيّة التاسعة. وبالمناسبة قال:" سوف يذكر هذا النهائي دائماً لأنّ زيدان سجّل هدفاً. أشعر إني منحت امتيازاً لأني كنت زميله في الفريق ولتمكّني من رؤية ذلك الهدف المذهل عن قرب".
7.-ريال مدريد- برشلونة (22-10-2006). هدف رأسي قاد ريال مدريد نحو الفوز على خصمه القديم. وقال راوول:" كنت تمريرة سرخيو راموس ممتازة. ذلك الهدف كان هاماً لأنّ مباراة الكلاسيكو(بين ريال وبرشلونة) كانت قد بدأت للتو. شعرنا أننا أقوياء، وتبيّن ان التسجيل بسرعة كان حاسماً".
» top5 الأن يمكنكم التصويت على اناشيد طيور الجنـه ..!
» تراث
» pяƨтǃј ємаяатч нoмe
» قوانين [ شيوخنا ]
» [ طلبآت تغيير النـكـات ْ }
» آنآ ابيَ ترحيبْ حلوَ آبيكمْ آشدونَ حيلكمْ
» نكات للاميل
» اسئـــله ترفــــع الضغط ...!!! هههههههه